الرباط – جدد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي والجاليات بغينيا بيساو، كارلوس بينتو بيريرا، اليوم الثلاثاء بالعيون، تأكيد موقف بلاده الثابث لصالح الوحدة الترابية وسيادة المغرب على مجموع أراضيه، بما في ذلك منطقة الصحراء.
وجدد رئيس دبلوماسية غينيا بيساو، خلال ندوة صحافية عقب مباحثات أجراها مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، التأكيد على دعم بلاده للمبادرة المغربية للحكم الذاتي، التي يعتبرها الحل الأوحد ذي المصداقية والواقعي لهذا النزاع الإقليمي.
كما أشاد بالجهود التي تبذلها الأمم المتحدة باعتبارها الإطار الحصري للتوصل إلى حل واقعي وعملي ومستدام للنزاع حول الصحراء.
وبعد أن ذكر بافتتاح جمهورية غينيا بيساو لقنصلية عامة بالداخلة في أكتوبر 2020، جدد السيد بيريرا التأكيد على دعم بلاده يندرج في إطار دينامية الاعتراف الدولي بالوحدة الترابية للمملكة المغربية، وهو ما يعتبر دليلا ملموسا على قوة الشراكة الاستراتيجية التي تربط بين البلدين الشقيقين على أعلى مستوى.
وأكد وزير خارجية غينيا بيساو الدور الذي تضطلع به الأقاليم الجنوبية للمغرب كقطب إفريقي مهم، داعيا إلى جعل تجربة هذه الأقاليم لبنة لوضع سياسة للتنمية في كافة ربوع إفريقيا.
واغتنم الوزيران هذه المناسبة لتجديد تشبثهما الدائم بمبادئ القانون والشرعية الدولية، وكذا احترام السيادة والوحدة الترابية للدول.
- اخنوش يعلن 11.338 سرير جديد بالمستشفيات ويقف على تجويد الصحة
- برفوا..حجيرة يطلق منصة تنصت وتجيب المقاولات
- تنزيلا للتوجيهات الملكية..انتقاء 5 مستثمرين وطنيين ودوليين، لإنجاز 6 مشاريع في الصحراء المغربية
- الحكومة تنكب في مجلسها على الاسراع في تحسين مناخ الأعمال وتجويد الاستثمار
- حجيرة يقوي التعاون التجاري مع السويد
- تسليم مروحيات أباتشي يشكل نقلة نوعية في مسار تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والولايات المتحدة
- ضربة قوية لكبرانات الجزائر من خادم الحرمين الشريفين
- اخنوش يتبرأ من حساب مزيف
- عاجل..النيابة العامة تخرج بجديد عائلة هشام جيراندو
- بتعليمات ملكية سامية، صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن وصاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة يعطيان بالرباط انطلاقة العملية الوطنية “رمضان 1446” التي سيستفيد منها نحو 5 ملايين شخص