سلم اليوم الخميس بمدينة فاس محمد الدخيسي المدير المركزي لمديرية الشرطة القضائية، نيابة عن المدير العام للأمن الوطني ومراقبة التراب الوطني الحسن الداكي الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض رئيس النيابة العامة بدرع المديرية العامة للأمن الوطني.
وجاء تقليد الدخيسي لرئيس النيابة العامة على هامش الدورة التكوينية المنظمة بمدينة فاس حول العدالة الجنائية وآليات تجويدها بشراكة بين النيابة العامة والمديرية العامة للأمن الوطني، والدرك الملكي.
ويشارك في الدورة التكوينية التي اختير لها عنوان “العدالة الجنائية وآليات تجويدها بين متطلبات تحقيق النجاعة وتعزيز القيم والأخلاقيات المهنية” حوالي 200 مسؤول قضائي ينتمون إلى محاكم الاستئناف بكل من فاس، وجدة، الناظور، تازة، مكناس، والرشيدية وقضاة التحقيق وضباط الشرطة القضائية بهذه الجهات بكل من المديرية العامة للأمن الوطني وقيادة الدرك الملكي.
وتأتي هذه الدورة التكوينية في ظل رغبة الأطراف المشاركة فيها استعراض وضعية العدالة الجنائية ببلادنا والإحاطة بآليات تجويد الأبحاث الجنائية المرتبطة بها وتطوير أساليبها وتعزيز مرتكزاتها القائمة على تأهيل المكلفين بإنجازها من ضباط الشرطة القضائية والمشرفين عليها من قضاة النيابة العامة وقضاة التحقيق من أجل تحقيق عدالة فعالة وسريعة ومنتجة، تراعي حقوق أطراف الخصومة الجنائية من مشتبه فيهم وضحايا طبقا للمقتضيات القانونية المعمول بها.
- رئيس النيابة العامة الاستاذ البلاوي يبرز بالمنتدى الإفريقي لتمكين المرأة جهود رئاسة النيابة العامة في حماية النساء وتعزيز مكانتهن
- المغرب، قاطرة كرة القدم الإفريقية
- صناعة الطيران بالمغرب.. قصة نجاح بفضل القيادة الموصولة لجلالة الملك
- المركب الصناعي الجديد لمحركات الطائرات سافران في المغرب.. المجموعة اختارت بلدا يملك كفاءات وبنيات تحتية حديثة
- المركب الجديد لمحركات الطائرات “سافران” بالنواصر تجسيد ملموس للروابط الصناعية القوية بين فرنسا والمغرب
- قطر تجدد تأكيد دعمها للمخطط المغربي للحكم الذاتي باعتباره “مبادرة بناءة”
- السنغال تجدد تأكيد دعمها الثابت للمخطط المغربي للحكم الذاتي
- اخنوش يدعو المؤسسات العمومية الى التنسيق مع وسيط المملكة
- سيدنا نصره الله رفقة صاحب السمو الملكي الامير مولاي الحسن يطلق أشغال إنجاز المركب الصناعي لمحركات الطائرات
- المغرب يُطلق ورشاً أمنياً غير مسبوق بقيادة حموشي استعداداً لكأس إفريقيا ومونديال 2030