استقبل السيد عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الخميس 15 شتنبر الجاري بالرباط، السيدة Esperanza Casteleiro Llamazares كاتبة الدولة ومديرة المركز الوطني للاستخبارات بالمملكة الإسبانية.
ويأتي هذا اللقاء، على هامش زيارة العمل التي تقوم بها كاتبة الدولة ومديرة المركز الوطني الاسباني للاستخبارات إلى المملكة المغربية، على رأس وفد أمني رفيع المستوى، وذلك لدعم وتعزيز التعاون المغربي الإسباني في مختلف المجالات الأمنية التي تحظى بالاهتمام المشترك.
وقد شكّل هذا اللقاء فرصة سانحة استعرض فيها السيد عبد اللطيف حموشي مع السيدة Esperanza Casteleiro Llamazares مستويات وأشكال التعاون الأمني القائم حاليا بين المملكة المغربية ونظيرتها الإسبانية وكذا الآليات الكفيلة بتطوير وتمتين هذا التعاون، ليكون في مستوى الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وفي مستوى الجاهزية والفعالية التي تتطلبها موجبات حماية الأمن المشترك في ظل التحديات الأمنية المتنامية والمستجدة على الصعيدين الدولي والجهوي.
ويُترجم هذا اللقاء، مثانة وأهمية التعاون المغربي الاسباني في المجال الأمني والاستخباراتي، خصوصا في ظل تسارع التحديات المرتبطة بالوضع الإقليمي والجهوي، وكذا بسبب المخاطر المتعلقة بمكافحة الإرهاب والتطرف والجريمة السيبرانية ومختلف صور الجريمة المنظمة العابرة للحدود الوطنية، بما فيها شبكات تنظيم الهجرة غير الشرعية والاتجار غير المشروع في المخدرات والمؤثرات العقلية.
- اخنوش حمق كابرانات الجزائر وصلنا إلى طاقة إنتاجية تصل لحوالي 700 ألف سيارة سنويا، وطموحنا مليون سيارة سنويا في أفق 2030.
- المفتش العام للقوات المسلحة الملكية والسيد لوديي يستقبلان رئيس أركان القوات المسلحة بجمهورية إفريقيا الوسطى
- تفاصيل لقاء الحموشي بالمفتش العام للشرطة بالنيابة بوزارة الداخلية لباكستان
- كلمة رئيس الحكومة خلال مراسم افتتاح مصنع ليوني بأكادير
- أكادير.. افتتاح ملحقة للمعهد الوطني للفنون الجميلة
- الصرامة والحزم شيمة القائدة فدوى المختاري والإشاعات مجرد افتراءات كاذبة
- الاحرار يشيدون بالتدبير الحكيم لجلالة الملك والحصيلة الجدية للحكومة
- أخنوش جلالة الملك يواصل منح ذكرى 11 يناير روح الاستمرارية من خلال الدفاع عن وحدتنا الترابية
- أخنوش تماسك الأغلبية أكسب الحكومة مناعة سياسية قوية ضد كل التحديات التي واجهتها
- اخنوش سنبقى ملتزمين بتعاقدنا السياسي مع المواطنين وحزبنا قبل هادا المجلس الوطني ماشي هو الحزب بعده