من الرباط إلى تيسة، ثم إسبانيا، واليوم بميدلت، وغدا بالراشيدية… كل ذلك في أقل من أسبوع واحد فقط ! وتيرة تعكس دينامية غير مسبوقة، وحضور ميداني ومؤسساتي استثنائي، يقدم من خلاله الرجل نموذجا سياسيا متفردا في الحقل الحزبي، نموذج يرتكز على منطق الإنجاز والعمل الجاد بأهداف وبرامج محددة عوض منطق المظلومية والشعبوية والشعارات..






