انطلقت اليوم سلسلة اللقاءات التواصلية الجهوية لتقديم وشرح مضامين برنامج وأوراش العرض الحكومي لتنمية التجارة الخارجية 2025-2027، وذلك في إطار مقاربة تشاركية مع الفاعلين الاقتصاديين بمختلف جهات المملكة.
وقد شكلت جهة سوس ماسة المحطة الأولى لهذه الجولات، حيث احتضنت أكادير يوم الاثنين 21 يوليوز لقاءً تواصليًا هامًا. ترأس هذا اللقاء السيد عمر حجيرة، كاتب الدولة المكلف بالتجارة الخارجية، بحضور السيد سعيد أمزازي، والي جهة سوس ماسة، والسيد كريم أشنكلي، رئيس الجهة، إلى جانب رؤساء الغرف المهنية والبرلمانيين والمنتخبين الجهويين والمحليين وممثلي الإتحاد العام لمقاولات المغرب والجمعية المغربية للمصدرين وعدد من الفاعلين الإقتصاديين والمستثمرين والمصدرين .
يهدف تقديم هذا البرنامج ، الذي تم إطلاقه في 28 ماي 2025 بالدار البيضاء، إلى تسليط الضوء على آليات الدعم والمواكبة التي يوفرها لمساعدة المقاولات المغربية، سواء كانت صغيرة جدا ، صغيرة ، متوسطة أو كبيرة، على التموقع الأمثل في الأسواق الدولية والاستفادة من الفرص التجارية العالمية وفق معايير محددة وواضحة.
كتابة الدولة المكلفة بالتجارة الخارجية من خلال هذا البرنامج ومع كل الشركاء ملتزمة بدعم ومواكبة المصدرين في مختلف جهات المملكة في إطار تحقيق عدالة مجالية في مجال التجارة الخارجية إنسجاما مع التوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله.
- رئيس النيابة العامة الاستاذ البلاوي يبرز بالمنتدى الإفريقي لتمكين المرأة جهود رئاسة النيابة العامة في حماية النساء وتعزيز مكانتهن
- المغرب، قاطرة كرة القدم الإفريقية
- صناعة الطيران بالمغرب.. قصة نجاح بفضل القيادة الموصولة لجلالة الملك
- المركب الصناعي الجديد لمحركات الطائرات سافران في المغرب.. المجموعة اختارت بلدا يملك كفاءات وبنيات تحتية حديثة
- المركب الجديد لمحركات الطائرات “سافران” بالنواصر تجسيد ملموس للروابط الصناعية القوية بين فرنسا والمغرب
- قطر تجدد تأكيد دعمها للمخطط المغربي للحكم الذاتي باعتباره “مبادرة بناءة”
- السنغال تجدد تأكيد دعمها الثابت للمخطط المغربي للحكم الذاتي
- اخنوش يدعو المؤسسات العمومية الى التنسيق مع وسيط المملكة
- سيدنا نصره الله رفقة صاحب السمو الملكي الامير مولاي الحسن يطلق أشغال إنجاز المركب الصناعي لمحركات الطائرات
- المغرب يُطلق ورشاً أمنياً غير مسبوق بقيادة حموشي استعداداً لكأس إفريقيا ومونديال 2030